تمّ تفريغ هذا النص من فيديو بثّه عضو أمانة حركة رشاد محمد العربي زيتوت يمكن مشاهدته على هذا الرابط:
و لآن عصابة السلطة يتلقون دعما في الغالب غير منظور،في الغالب سري من كثير من الدول و بما فيها فرنسا، و مرات يسألونني الناس هل لك عداء مع فرنسا؟ لدي عداء مع فرنسا الإستعمارية و أعتقد إن هذا موقف كل الجزائريين الأحرار أي فرنسا التي إستعمرتنا لدينا معها عداء أي فرنسا الاستعمارية فرنسا الماضي.و لدينا عداء مع فرنسا عندما تتدخل في شؤوننا ماعدا ذلك ليس لدينا عداء مع فرنسا، عندما لا تتدخل فرنسا في شؤوننا، عندما لا تفرض علينا من يحكمنا بالحديد و النار و هي تزعم انها Fraternité légalité liberté
عندها فليس لنا معها و ليس لدينا عداء مع الوطن الفرنسي و لا أرض الفرنسية و لا الشعب الفرنسي و لا البلاد و لا الأعلام الفرنسي و لا القضاء الفرنسي، لدينا خصومة مع ishtablisment فرنسية نقول لهم توقفوا، مع ذلك الخصومة ليست مباشرة، لو يتوقفوا عن دعم العصابة عندنا فنحن ليس لدينا معهم خصومة. مع ذلك نحن لا نوجه في خصومتنا مع فرنسا و ليس صراعنا مع فرنسا لكن لما تاتي ظروف فيها ذكر لقضايا إستعمارية أو قضايا مثل التي سأذكرها الآن يجب أن نقول الأشياء كما هي و نضع les points sur les “i”.
لازم نطرحها كذلك و هي: لازم أن لا تتدخلوا في شؤوننا لا تحاولوا مرة أخرى بشيطنة ما بين الجزائريين .شيطنتوا الجزاءريين في القرن التاسع عشر و في القرن العشرين و الستينات و السبعينات و الثمانينات و التسعينات توقفوا عن ذلك. من بين الشيطنة ساعطيكم اليوم دليل.
قامت به l’AFP و كالة الانباء الفرنسية التي تقول عندما تدخل على موقعها على الفاسيوك أو على الأنترنت ستجد منشور فيه كثير من الأشياء، عندهم 656 الف لايك، 693 ألف متابع و هي كذا، و رقمهم كذا و الايميل كذا، و هي من أكبر الوكالات الإعلامية الدولية يقدمون معلومات وأشياء في توصيف أنفسهم على أساس أنهم وكالة أنباء مستقلة تماما.
و مكتوب على الموقع المبادىء العشرون الصادرة في 19 ماي 2016 و هو كلام جميل جدا عن كيفية حماية المصادر، عن كيف تأتي المعلومة، كيف نتأكد منها، كيف نسوقها، إلخ ثم تجد مثلا هنا كلام آخر عن تعريف الوكالة الإعلامية الفرنسية و مهمتها توفير في أي وقت المعلومة الصحيحة و الحيادية التي تكون محل ثقة في كل العالم في ما يخص الأخبار العالمية.
و هي ممثلة من طرف وكلاءها، وتعدد لغتهاو ثقافتها. و من واجباتها هو البحث عن حقيقة الأحداث بطريقة موضوعية و نشر المعلومات و المصادقة على محتواها ( صور ، فيديوهات، رسوم بيانية…) يصفون أنفسهم من أنهم من افضل ما يكون و سبب الحديث عن هذا هو أنني سأرد على برقيتين واحدة ل AFP يوم 13 مارس و الأخرى يوم 22 مارس إذ وجدنا فيهما خلل واضح و لذلك سأرد عليهم بكل رزانة و بكل عقلانية و بكل منطق لأن الهدف في نهاية المطاف أنه ليس لدينا خصومة مع الأخرين نحن لدينا خصومة مع كمشة من الجنرالات حتى فرنسا ليس لدينا خصومة معها لأنها حكومة فرنسية، عندنا إنتقاد لتصرفاتها عندما تتدخل في شؤوننا و هذا ينطبق على جميع الآخرين، لأن خصومتنا كجزاءريين هي مع كمشة من الجنرالات التي خربت البلاد و لسنا هنا لفتح الخصومات أو الجبهات مع أي كان حتى و أن كانوا جزاءريين أو غير جزاءريين لانخصومتنا مع من كسروا البلاد و خربوها و الذي لديه خصومة معنا ايديولوجيا أو سياسيا ليس هذا وقتها أما من كان يريد أن يدخل في الخصومة هذا أمر لا يعنينا، و في مرات قليلة وجب علينا الرد .
يتحدثون على عشرة مبادىء و هي:
1. يقدم صحفي من وكالة فرنس بريس تغطية دقيقة و متوازنة و محايدة من الواقعية، إنهم يصححون أخطاءهم بسرعة و شفافية.
2. صحفي وكالة فرنس بريس يهدفون إلى الحياد و عدم وجود تحيز أو تفضيلات، إنهم لا ينقلون التأثير الخارجي، لا يمكن إجبارهم على ذلك في أداء عرض يتعارض مع ضماءرهم .
3. صحفي وكالة فرنس بريس يحمون سرية المصادر و لا يضعونها أبدا مهددة بالأنكشاف عمدا
4. صحفي وكالة فرنس بريس يحترمون قرينة البراء إلخ…
لكن عندما نذهب للمقارنة هل AFP تتلتزم بالمبادىء التي تحدثت عنها في هذه المبادىء التوجيهية العشرة أو في غير ها و التي هي عبارة عن حديث جميل جدا عن المهنية و الموضوعية و إحترام الآراء و نقل المعلومة الدقيقة و التقرقة بين الرأي و الوقاءع إلخ و جدناعندهم في 13 مارس الماضي على الساعة 11و 43 د هذه البىقية من وكالة الأنباء الفرنسية مع reuters presse البريطانية و associated presse الأمريكيةو هم أهم ثلات و كالات الانباء في العالم و التي تسيطر عليها القوة الغربية
البرقية الأولى كانت فيها إشارة إلينا لكن البرقيةالثانية فيها كلام طويل و عريض عنا و عن مذكرة التوقيف التي أصدرتها العصابة :
”محكمة جزائرية أصدرت أربعة مذكرات توقيف دولية ضد اربع نشطاء مقيمين في الخارج، يعني مباشرة قالت أن هؤلاء أربعة، ثلاثة منهم مؤثرين و واحد هو مسؤول في منظمة إسلامية ممنوعة.، هؤلاء الأشخاص هم محمد العربي ويتوت، و كان اسمي غير صحيح حرفيا و ذلك من أجل التهرب من بعض الأشياء يغيروا من الإسماء و هذا من خبثهم .
ذكر أن محمد العربي زيتوت ديبلوماسي سابق يقيم في بريطانيا، أمير بوخرس معروف تحت إسم أمير دز ، هشام عبود صحفي سابق، و محمد عبد الله الذي تعمدوا عن عدم تعريفه .
مرة أخرى زيتوت 57سنة قام بإنشاء الحركة الإسلامية رشاد التي هي العدو اللذوذ للنظام الجزاءري.نحن لسنا حركةةإساامية نحن حركة مسلمة لأننا مسلمين و لقد صرحت هذا عدة مرات.
أولا انا لم أنشىء الحركة بل كنت مساعد في إنشاءها لان هناك فرق كبير بين أن تؤسس حركة و أن تكون من أحد المؤسسين و هذا مكتوب علنا،
و حركة رشاد أسسها سبعة أشخاص، خمسة أعلنت أسماءهم و شخصين لأسباب مهنية و شخصية لم تعلنوا أسماءهم و كلهم كانوا في الخارج .
أما الآن فحركة رشاد متواجدة في كل العالم و الأغلبية العظمى متواجدين في الجزاءر. لكن نحن لسنا منظمة إسلامية أو تنظيم إسلامي لان التمييز الايديولوجي لا نؤمن به لانها سياسة فرق تسد التي إستعملها الإستعمار في القرن الثامن و التاسع عشر خاصة الأستعمار الفرنسي لكي بقسموا الدول المستعمرة و الشعوب و البلدان و استطاعت فرنسا و بريطانبا أن يحكموا ثلثي العالم خاصة مع بداية القرن العشرين .
و حقيقية قيام الحرب العالمية الأولى هي الحرب على المستعمرات،لان الألمان كانوا يريدون مستعمرات فلم يكن لديهم عبيد و مستعمرات كثيرة، فنحن لاونؤمن بهذه التقسيمات الايديولوجية و الجزاءريين مسلمين بنسبة 99,99% ووكل واحد حر فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر.، و اسلامي إخواني و إسلامي علماني هذه لا تعنينا، و لقد دمرت أوطانا كاملة بسبب هذه التقسيمات الايديولوجية و إمدلعت حروب أهلية باسمها و نحن لسنا من الغباء و الخطأ أن نقيم هذا، ثم ما معنى آسلامي ؟ هل أنا أشترك في نفس الأفكار مع مقري مثلا أو مع جماعة النهضة أو الإصلاح؟ نحن في واد وهم في واد، نحن ضد العصابات و هم أتباع هذه العصابات وأذناب يأكلون الفتات.هل معنى إسلامي أننا نشترك مع داعش مثلا ؟ داعش منظمة انتهت باجتماع الغاضبين والحالمين و المخترقين و كانت كارثة على أهل سوريا و العراق خاصة و استخدمتها عدة دول. مع القاعدة؟ القاعدة أساسها العنف و نحن ضد العنف.
مع أردوغان؟ أردوغان يحكم نظام تركي بطريقته.
مع المداخل؟ التي تقول لو ترى أن الحاكم يزني و يشرب الخمر ما عليك إلا أن تسمع و تطيع.
مع حزب النور أو بالأصح حزب الزور للمصريين و الذي هو حزب سلفي مشى مع السيسي لذبح المصربين؟ مع الفيس؟ نحن لسنا من هذا الحزب بل قلنا أنهم إخواننا جزاءريين لهم توجه و نحن لدينا توجه . نحن لا نؤمن بهذه التقسيمات لانها تدمر الأوطان و الشعوب .
يوم تكون هناك دولة مدنية و ليس الجنرالات التي تحكم في الدولة في ذاك الوقت كب واحد يختار ما يشاء من علماني، إسلامي، بربريست هذا الأمر يخصهم هم أما نحن حركة جزاءرية مسلمة نقطةإلى السطر .
كيف تقول الوكالة الفرنسية للإعلام أننا إسلاميين؟مبدءيا تسموننا بما سمينا نحن أنفسنا لا تزد عاى ذلك لا حرف و لا أي كلمة على ما سمينا به نحن أنفسنا ، و ليس خوفا منكم بل عن قناعة، لماذا؟ للشيطنة . لأن إسلاميست خاصة في الغرب عموما هي:
Islamiste بعدها intégriste و بعدها extremite و بعدها terroriste
يعني أنكم تساعدون العصابة لكي تحدد لنا المسار و هذه شيطنة اي la diabolisation .
و حتى أن هناك فءة تعبد الشيطان لكن ليس لديهم مشكل معهم .لكن من قالوا نحن إسلاميين فهم في السجون .
نحن نؤمن إلا بكتاب الله أعظم كتاب عند المسلمين لا توجد فيه كلمة إسلامي. أو أي حديث لخاتم الأنبياء و المرسليم محمد عليه الصلاة و السلام . هل يوجدزفي كتاب الله كلمة شيعة أو سنة لا توجد لكن هذه التقسيمات أهلكت العباد خاصة في الأكار السني ما بين تقسيمات متعددة.
تضيف AFP ان رشاد حركة ممنوعة . ما هو دليلكم على هذا ؟ انا أعرف أن العصابة ستقوم بنشر ذلك في الأيام القادمة أو الأسابيع القادمة و سيفرحون بها.
لحد الآن لم تقل على حركة رشاد لا إرهابية و لا ممنوعة رسميا و لاشيء من العصابة لكن سيفعلون ذلك في المستقبل لأنهم يشعرون بالضغط الرهيب من طرف الحراك ،حتى ولو سميتمونا الشيطان لن نغير شعرة واحدة لأننا قطرة واحدة في بحر الحراك، قكرة في لحر الشعب الجزاءري و حتى ولو إختفينا كلنا غدا ستستمر المعركة لأنها معركة شعب و ليست معركة تنظيم أو حزب أو شخص أو فلان أو مدينة.
هذه معركة بلد، وطن، شعب بكل ما فيه.
قد تقدم العصابة على الإمتناع علينا لكن هذا لا يعنينا، لكن هنا فقط نريد أن نضع الوقاءع .
نحن منذ البداية وصعنا الحد أمام العصابة و ان نعترف بها و لا نطلب منها لا إعتماد و لا غير إعتماد، لانه كيف نقاوم عصابة و نطلب منها الإذن
كيف يعقل ذلك ؟ نحن حسمناها و قلنا نحن حركة سياسية مقاومة سلمية لا تعترف بالجماعة التي سيطرت على البلاد لأنها سلطة غير مشروعة منذ 62 و تعمقت شرعيتها و أصبحت غير مشروعة و غير شعبية و قاتلة إبتداءا من 92 بشكل إستطناعي و لكن قبل 92 كانت أيضا قاتلة، في أحداث 80 كانت قاتلة في منطقة القباءل، في أحداث أكتوبر 88 كانت قاتلة، في أحداث 2001 قاتلة، جزاءريين قتلوا نحن لا نفرق بين الجزاءريين، كل ضحية ندافع عنها بغض النظر على الجهة التي ينتمي إليها أو الايديولوجية أو لون أو الشكل او اللغة نحن ندافع على الإنسان فما بالك أن هذا الأنسان جزاءري، نحن مع كل جزاءري مظلوم ضد كل ظالم سواء كان جزاءري أو غير جزاءري نحن مع كل مظلوم ضد كل ظالم، هذا المبدأ الذي نؤمن به. إذن أنتم تضعوننا في الخانة الممنوعة .
ماهو دليلكم على ان رشاد إممنوعة؟
لنذهب عند القاضي أعطونا الدليل أن رشاد ممنوعة ؟ لا تملكون شيىء . اللهم إلا ما ساعدتكم العصابة و تكون جاءت من بعد هذه الوثيقة .
قد يقول قاءل لماذا ترد عليهم؟
نعم لديها إعتبارات قانونية و أيضا لكي يعلموا أننا لا نعيش في التسعيناتو الألفين و ما قبل ذلك حتى l’AFP ما زالت تسير بهذا التفكير. و ها نحن الآن نخرج و نرد عليكم و تقول لكم أن وثيقتكم فيها أخطاء قد تكون غير مقصودة لكن على الأرجح فهي مقصودة، ثم تقول : زيتوت 57 سنة كان إحد مؤسسي حركة رشاد.
أنا لم أكن مؤسس بل شريك مؤسس.
حركة رشاد حركة إسلامية تعتبر العدو اللذوذ للقادة الجزاءريين و غير شرعية في الجزاءر .
هل هذا رأيى أم تعطي تحليل لوقاءع ما دام في الوقاءع تبقى فيها و تعرف حركة رشاد كما عرفها مؤسسوها في موقعها و في تدخلات أعضاؤها.
حسب السلطات رشاد تضم نشطاء سياسيين قدماء من حزب الجبهة الأسلامية للإنقاذ النحلةةفيىمارس 92 .
هنا فبها تلاعب لانهم قالوا حسب السلطات هنا مقبولة حسب العصابة لكن لماذا لم ترجع لنا و تقول حسب رشاد هم كذا و كذا و كذا ، رشاد فيها كافة الإتجاهات و الايديولوجيات، و الأفكار السياسية ما يجمع أهل رشاد ما هو؟
هي دولة مدنية ليست عسكرية، قيام حكم عادل على الهدل و الحق و القانون إلى درجة من أسسوا و من إنظموا إلى رشاد متفقين على حل رشاد عنظما تقوم دولة مدنية بحق و تستقر، يعتي الجزاءريين الأحرار الموجودين في رشاد لم يجتمعوا علة ليديولوجية أو على أفكار سياسية، بل إجتمعوا على تحرير البلاد .
على المساهمة في تحرير الشعب لان رشاد قطرة من بحر الشعب. الأغلبية العظمى من رشاد لم يتنموا لا لحزب لا لتنظيم منهم منFIS,FFS,RCD,FLN,HIMS بما فيهم عباس عروة أحد المؤسسين، رشيد مسلي أحد المؤسسين لم ينتموا لكن عندنا إحد مؤسسينا إنتمى إلى الفيس و هو الدكتور مىاد دهينة .
متى أنتمى الدكتور مراد دهينة إلى الجبهة الإسلامية للإنقاذ ؟ هل إنتمى لها عنمدما ربحوا البلديات و الولاية أم من بعد ذلك؟
إنتمى لها من بعد أي فية93 يعنى بعدما أصبحت مغرما و ليست مغنما أي بعد ما أصبحت مشكلة و ليست منصب برلماني مع أن ذلك كان من حقهم، لكن هو في موقف رجولة، موقف مروؤة، موقف شهامة قال أفف مع المظلوم و الذي كان مظلوم أنذاك للحق و للتاريخ الفيس كان أكثرهم و تعرض لظام رهيب لأنه فاز بالإنتخابات.
فهو إذن وقف مع الفيس دفاعا عليه لأنه كان مظلوم و الدليل أنه إنظم في 93 أي على الأقل ليس قبل الأنقلاب .
هناك أخرين من الفيس و FFSإنظموا إلينا.
لماذا لاوتقولون : و تضم رشاد أعضاء مستقلين لم ينظموا من قبل لأية أحزاب أو تنظيمات و بعضهم إنظموا إلى جبهات و تنظيمات سياسية أخرى مثل FIS و FFS ، RCD ، و حمص و غيرها .
مثلا كان خذا هو الوثف الدقيق و كيف يكون ذلك ؟بالأتصال بنا لأن مادام إتصلت بالسلطات الجزاءرية و قلتوا أنكم إتصلتوا بهم، كان من المفروض تتصلوا بالطرفين السلطات طرف أي العصابة و المتهمين طرف وفق أخلاقيات، وفق وثاءقكم، وفق مبادىء العمل التي يدرسها طالب الإعلام في السنة الأولى هو أنك تسمع من الطرفين أو أكثر عندما تكون تحقق أو تكتب على موضوع
إذن مرة أخرى أخللتم بأبجديات المهنة، و تصبح AFP تابعة لما تريد جهات معينة داخل ال istablishment الفرنسية أن تمرره هنا لا تصبح AFP مستقلة، تصبح تابعة لنظام الحكم الفرنيي أو جهة داخل نظام الحكم، وزارة الداخلية أو وزارة الدفاع أو المخابرات الفرنسية أو ل Elysées .
نحن لا نريد ل AFP أن تكون جزء من هؤلاء أو أن تكون جزء من APS للعصابة أو تكون الشروق أو تكون النهار أو تكون الوطن أو تكون Le soir لأنهم تابعين عن إيديولوجية و عن قناعة و تابعين عن مال و في الغالب الإثنين مع بعض.
مهم جدا أن تعرف l’AFP بأها إرتكبت أخطاء و أخطاء فادحة سواء في برقية 13 مارس أو في برقية 22 مارس التي هي أسوأ.
و نحن سنراسلهم رسميا و أظن أن المكلف بالإعلام قام بذلك لكن أقل شيىء نقول لهم هو أن رشاد معروفة أسماءها و لا تخطؤوا في أسماء الناس و هذا يعني أنكم تغلطوا في الناس أو على الأقل أنكم لستم مهنيين و لستم متأكدين من الإسم، و لا تقدموأ أوصاف و هم لم يقدموا أنفسهم، و اذا إسمعتم من طرف لابد أن تسمعوا من الطرف الآخر و هذه أبجديات المهنة و نحن نشرحها لكم. و نحن معروفين و لسنا مجهولين و نتكلم معكم يالمنطق و العقل و سنراسلكم لكي تصلحوا أخطاءكم إتجاهنا و أناومتأكد أنكم تتابعننا و إذا لم يكن ذلك فالحمد لله نحن نعيش في بلدان فيها قضاء مستقل، و فيها جهات تراقب العمل الإعلامي و الصحفي باجهزة خاصة تتابع أخلاقيات المهنة.
لسنا في التسعينات ولا في الثمانينات و لا في الستينات و لاوفي الألفين و نحن نتقن اللغات و نحن مقيمين في الداخل كما في الخارج و نحن لنا منطق و لنا علم و لنا المعرفة و لدينا جزاءريين بالملايين في الخارج و إذا لزم الأمر نذهب إلى القضاء.
قال لي أحدهم:” لكنهم يعلمون أنكم حركة فقيرة ربما لا تستطيعوا أن تقاضوهم “
قلت له:”صحيح نحن حركة فقيرة جدا ماديا و هي تصرف من جيوب أعضاءها على تقرييا كل نشاطها، و الحمد لله الحركة ليست ملك لأعضاءها و هي تيار ملك للجزاءريين جميعا حتى الذين يختلفون معها، و أنا على يقين إذا لزم الأمر أننا سنرفع قضايا ضد الذين يشوهون الحراك و يشوهون أطراف داخل الحراك، فأنا على يقين أننا سنجد كثير من الجزااءريين يقولون لنا:” إذهبوا إلى القضاء فنحن معكم، إذهبوا و أموالنا معكم،إذهبوا و مواقفنا معكم، إذهبوا مظاهراتنا معكم، إذهبوا و كتاباتنا معكم لأنهم يعرفون أنهم لا يدافعون لا عن x لا عن z لا عن y بل إنهم يدافعون عن الحق و عن من يدافعون عن الشعب الجزاءري، نحن على يقين من ذلك
