نشرت جريدة الفجر، بتاريخ 19 يناير 2015 على موقعها خبرا بعنوان “تنسيقية الانتقال الديمقراطي تتلقى 10 طلبات انضمام أحدها من حركة “رشاد”.
وجاء فيه “… حسب المصادر التي أوردت الخبر لـ”الفجر”، فقد تلقت تنسيقية الحريات والانتقال الديمقراطي 10 طلبات انضمام تراوحت بين حركات وأحزاب سياسية داخل الوطن وخارجه، على غرار التحالف الوطني للتغيير وحركة رشاد، إلى جانب نشطاء سياسيين …”
إنّ حركة رشاد، إذ تشجع كل المبادرات السياسية الهادفة إلى لمّ شمل الجزائريين وإلى تغيير سياسي حقيقي في الجزائر، فإنها تنفي طلبها الإنضمام إلى التنسيقية السالفة الذكر.
علما أنّ التحالف الوطني للتغيير – الذي تعد حركة رشاد من بين مؤسسيه – كان قد راسل التنسيقية بغية التشاور حول آليات عملية التغيير، وفق النهج الذي اعتمده التحالف منذ نشأته، ولم تطرح أبدا قضية الانضمام إلى التنسيقية.
إن أي تصريح أو موقف أو نشاط يُنسب إلى حركة رشاد ولا يكون منشورا على مواقعها الرسمية فيجب أن لا يؤخذ بعين الإعتبار.
أمانة حركة رشاد